الهالوثين HALOTHANE
منتدى التخدير مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي :: المنتديات الخاصة :: ادوية التخدير anesthesia pharmacology
صفحة 1 من اصل 1
الهالوثين HALOTHANE
التركيب الكيماوي : 2برومو – 2كلورو –1 ، 1 ،1 ثلاثي فلورالايثان .
· التاريخ : صنع عام 1951م . في معامل الصناعات الكيماوية البريطانية . ودخل حيز الاستخدام السريري عام 1956م .
الصفات الفيزيائية :
- يمتع الهالوثان بالصفات الفيزيائية التالية :
·
سائل مخدر طيار عديم اللون ، ووزنه الجزيئي 197 وكثافته النوعية 1.87 ويملك رائحة مميزة .
· نقطة غليانه 50م ، ضغط البخار المشبع الخاص به بدرجة حرارة 20م يعادل 243 مليمتر زئبقي .
· تركيزه السنخي الاصغري MAC من أجل التخدير حوالي 0.75 % .
· يبلغ معامل تقاسمه زيت / ماء 220 ، دم / غاز 2.4 شحم / دم 60 ، دماغ / دم 2.6 .
· يتفكك بالضوء ولكنه يبقى ثابتا. لذلك لابد أن تكون الزجاجات المعبأة بالهالوثان لونها داكن .
· يمزج مع التيمول ذي التركيز 0.01% لتثبيته ، ويستخدم بأمان مع الكلس الصودا لايم .
· يمتص بخاره من قبل مطاط الدارة التخديرية " معامل تقاسمه مطاط / غاز بدرجة حرارة 20م يعادل 120" .
· بجود الرطوبة يؤثر على النحاس الصفر القصدير والألمنيوم ضمن المبخرات الدارة على حد سواء .
· غير قابل للإشتعال أو الإنفجار عندما يمزج بخاره مع الأوكسجين بأي تركيز سريري أو حتى عند استخدامه تحت ضغوط عالية.
· قد ينفك عند تعريضه للهب الناجم عن احتراق البرومين .
· التأثر الدوائية : تعتبر الهالوثان مخدراُ قوياً . بخاره مقبول الرائحة غير مسكر. يستخدم بتركيز 2- 4% منأجل مباشرة التخدير وتركيزه 0.5 – 2 % من أجل استمرارية التخدير في العملية الجراحية .
تأثير الهالوثان على :
الجهاز القلبي الوعائي :
يسبب انخفاض التوتر الشرياني ، ولكن يعتقد البعض أنه لايفعل ذلك .
ينقص نتاج القلب نتيجة تثبيط العضلة القلبية الذي يمكن تدبيره بالاتروبين " الاتروبين شاهد أدوية التخدير "
قد ينجم انخفاض التوتر الشرياني عن توسع الأوعية الدموية بما فيها الشرائيين الإكليلية وحصار العقد الودية وتثبيط المركز المحرك الوعائي مركزياً
لا يشكل تناول المريض لحاصرات المستقبلات – B مضاد استقطاب للتخدير الحذر بالهالوثان .
زيادة الهيوجية القلبية وخوارج بطينية وتسرعاً بل وحتى رجفاً بطينياً .
سجلت حوادث من توقف القلب الذي تلا التخضيب الموضعي بالأدرينالين خلال التخدير العام الهالوثان ولكن لم يذكر آخرون حدوث مثل هذا الاختلاط في ظروف مشابهة .
يسبب بط القلب وينجم عنه هبوط التوتر الشرياني " أما النظم العقدي الذي قد يتلو استخدامه أحياناً فهو قليل الأهمية ونادرا ما يشكل خطورة على المريض .
الجهاز العصبي المركزي :
· الهالوثان مخدر قوي ولكنه لبس مسكناً بتراكيزه المنخفضة .
· يزيد الجريان الدموي الدماغي ويرفع ضغط السائل الدماغي الشوكي .
الجهاز التنفسي :
الهالوثان مثبط تنفسي فهو ينقص عمق الحركات التنفسية ولكنه يزيد تواترها .
قد ينجم التوسع القصبي التالي لاستنشاق الهالوثان عن حصار السبل الانعاكسية المقبضة للقصبات الهوائية أكثر من أن يكون ناجماً عن أنقاص مقوية العضلات القصبية .
لايخرش القصبات الهوائية ولايزيد الإفراز البلعومي أو القصبي .
يثبط المعكسات البلعومية أو الحنجرية باكراً بعد استنشاقه .
لا يحصل صعوبة في عمليات ضبط التنفس . ولكن يجب منع تقلصه بسرعة نتيجة زيادة التهوية السنخية لأن ذلك قد يؤدي لانخفاض التوتر الشرياني الالي لتثبيط العضلة القلبية .
الكبد :
يمكن إعطاء الهاوثان للاطفال بشكل متكرر لان نسبة الخطر عندهم منخفضة جداً . ولكن رغم ذلك تبقى هذه النتيجة موضع خلاف وجدل .
لايعد المرضى الكبدي " بافتراض أنه لم يكن ناجماً عن تعرض مسبق للهالوثان " مضاد استيطاب لاستخدام الهالوثان . رغم أن خلل الوظيفة الكبدية الحاد " مهما كان سببه " قد يمنع اخضاع المريض للجراحة أو التخدير مطلقاً .
قد يسبب تعرض البالغين المتكرر للهالوثان بفواصل زمنية تقل عن 12 أسبوعاً " ولا سيما البدنيين أو النساء في منتصف العمر " اذية كبدية شديدة. ولكن على كل حال يبقى الفاصل الزمني الآمن غير معروف تماماً . وكقاعدة عامة تقول " اذا وجد استطباب سريري قوي لاستخدام الهالوثان فان تطبيقه المتكرر قد يكون آمناً من استعمال بديل ما عنه .
الحرارة :
· تنخفض درجة الحرارة المريئية بمقدار درجة مئوية واحدة بعد مباشرة التخدير بالهالوثان مباشرة . ويترافق ذلك مع ارتفاع درجة حرارة الجلد حوالي 4 م .
· يعتقد بأن هذه الظاهرة تنجم عودة التوزع الدموي بين المركز والمحيط ، ولكن على كل حال قد تنخفض درجة حرارة الجلد فيما بعد حالما يؤدي التوسع الوعائي المحيطي لضياعها .
استعمال الهالوثان مع ادوية المرخيات العضلية :
· يقوي الهالوثان تلأثير المرخيات العضليةغير النازعة الاستقطاب .
· يقوي كذلك التأثير الحاصر للعقد الناجم عن استخدام النوبوكورارين مما يؤدي لإنخفاض التوتر الشرياني .
· التاريخ : صنع عام 1951م . في معامل الصناعات الكيماوية البريطانية . ودخل حيز الاستخدام السريري عام 1956م .
الصفات الفيزيائية :
- يمتع الهالوثان بالصفات الفيزيائية التالية :
·
سائل مخدر طيار عديم اللون ، ووزنه الجزيئي 197 وكثافته النوعية 1.87 ويملك رائحة مميزة .
· نقطة غليانه 50م ، ضغط البخار المشبع الخاص به بدرجة حرارة 20م يعادل 243 مليمتر زئبقي .
· تركيزه السنخي الاصغري MAC من أجل التخدير حوالي 0.75 % .
· يبلغ معامل تقاسمه زيت / ماء 220 ، دم / غاز 2.4 شحم / دم 60 ، دماغ / دم 2.6 .
· يتفكك بالضوء ولكنه يبقى ثابتا. لذلك لابد أن تكون الزجاجات المعبأة بالهالوثان لونها داكن .
· يمزج مع التيمول ذي التركيز 0.01% لتثبيته ، ويستخدم بأمان مع الكلس الصودا لايم .
· يمتص بخاره من قبل مطاط الدارة التخديرية " معامل تقاسمه مطاط / غاز بدرجة حرارة 20م يعادل 120" .
· بجود الرطوبة يؤثر على النحاس الصفر القصدير والألمنيوم ضمن المبخرات الدارة على حد سواء .
· غير قابل للإشتعال أو الإنفجار عندما يمزج بخاره مع الأوكسجين بأي تركيز سريري أو حتى عند استخدامه تحت ضغوط عالية.
· قد ينفك عند تعريضه للهب الناجم عن احتراق البرومين .
· التأثر الدوائية : تعتبر الهالوثان مخدراُ قوياً . بخاره مقبول الرائحة غير مسكر. يستخدم بتركيز 2- 4% منأجل مباشرة التخدير وتركيزه 0.5 – 2 % من أجل استمرارية التخدير في العملية الجراحية .
تأثير الهالوثان على :
الجهاز القلبي الوعائي :
يسبب انخفاض التوتر الشرياني ، ولكن يعتقد البعض أنه لايفعل ذلك .
ينقص نتاج القلب نتيجة تثبيط العضلة القلبية الذي يمكن تدبيره بالاتروبين " الاتروبين شاهد أدوية التخدير "
قد ينجم انخفاض التوتر الشرياني عن توسع الأوعية الدموية بما فيها الشرائيين الإكليلية وحصار العقد الودية وتثبيط المركز المحرك الوعائي مركزياً
لا يشكل تناول المريض لحاصرات المستقبلات – B مضاد استقطاب للتخدير الحذر بالهالوثان .
زيادة الهيوجية القلبية وخوارج بطينية وتسرعاً بل وحتى رجفاً بطينياً .
سجلت حوادث من توقف القلب الذي تلا التخضيب الموضعي بالأدرينالين خلال التخدير العام الهالوثان ولكن لم يذكر آخرون حدوث مثل هذا الاختلاط في ظروف مشابهة .
يسبب بط القلب وينجم عنه هبوط التوتر الشرياني " أما النظم العقدي الذي قد يتلو استخدامه أحياناً فهو قليل الأهمية ونادرا ما يشكل خطورة على المريض .
الجهاز العصبي المركزي :
· الهالوثان مخدر قوي ولكنه لبس مسكناً بتراكيزه المنخفضة .
· يزيد الجريان الدموي الدماغي ويرفع ضغط السائل الدماغي الشوكي .
الجهاز التنفسي :
الهالوثان مثبط تنفسي فهو ينقص عمق الحركات التنفسية ولكنه يزيد تواترها .
قد ينجم التوسع القصبي التالي لاستنشاق الهالوثان عن حصار السبل الانعاكسية المقبضة للقصبات الهوائية أكثر من أن يكون ناجماً عن أنقاص مقوية العضلات القصبية .
لايخرش القصبات الهوائية ولايزيد الإفراز البلعومي أو القصبي .
يثبط المعكسات البلعومية أو الحنجرية باكراً بعد استنشاقه .
لا يحصل صعوبة في عمليات ضبط التنفس . ولكن يجب منع تقلصه بسرعة نتيجة زيادة التهوية السنخية لأن ذلك قد يؤدي لانخفاض التوتر الشرياني الالي لتثبيط العضلة القلبية .
الكبد :
يمكن إعطاء الهاوثان للاطفال بشكل متكرر لان نسبة الخطر عندهم منخفضة جداً . ولكن رغم ذلك تبقى هذه النتيجة موضع خلاف وجدل .
لايعد المرضى الكبدي " بافتراض أنه لم يكن ناجماً عن تعرض مسبق للهالوثان " مضاد استيطاب لاستخدام الهالوثان . رغم أن خلل الوظيفة الكبدية الحاد " مهما كان سببه " قد يمنع اخضاع المريض للجراحة أو التخدير مطلقاً .
قد يسبب تعرض البالغين المتكرر للهالوثان بفواصل زمنية تقل عن 12 أسبوعاً " ولا سيما البدنيين أو النساء في منتصف العمر " اذية كبدية شديدة. ولكن على كل حال يبقى الفاصل الزمني الآمن غير معروف تماماً . وكقاعدة عامة تقول " اذا وجد استطباب سريري قوي لاستخدام الهالوثان فان تطبيقه المتكرر قد يكون آمناً من استعمال بديل ما عنه .
الحرارة :
· تنخفض درجة الحرارة المريئية بمقدار درجة مئوية واحدة بعد مباشرة التخدير بالهالوثان مباشرة . ويترافق ذلك مع ارتفاع درجة حرارة الجلد حوالي 4 م .
· يعتقد بأن هذه الظاهرة تنجم عودة التوزع الدموي بين المركز والمحيط ، ولكن على كل حال قد تنخفض درجة حرارة الجلد فيما بعد حالما يؤدي التوسع الوعائي المحيطي لضياعها .
استعمال الهالوثان مع ادوية المرخيات العضلية :
· يقوي الهالوثان تلأثير المرخيات العضليةغير النازعة الاستقطاب .
· يقوي كذلك التأثير الحاصر للعقد الناجم عن استخدام النوبوكورارين مما يؤدي لإنخفاض التوتر الشرياني .
منتدى التخدير مستشفى الملك عبدالعزيز الجامعي :: المنتديات الخاصة :: ادوية التخدير anesthesia pharmacology
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى